أجد في نظرات شيخي ما يرد إلي نفسي ،،
آنس إلى أين تأخذني ،، كما تعودت في مؤانستي إليه ،،
أشياء للذكرى ،، تطارد في حلم ثابت ،،
يلح على التاريخ في أوقات ،، وما أطولها ،،
وبهمسات داعية الحيرة ،،
كسائر في أحضان الذاكرة أنهكه التعب ،،
عبدالله آل هيضة ،،،
سعيد بالقراءة لك هنا أخي ،،
مرحبا بك في أبعاد بين أخوانك وأخواتك ،،
تقبل تحياتي