من يَنْتَشِلُني مِن البيتِ الْعَتيق ..؟!
فَ وَقْفة الْدفء بَهِ مُدَانة نَحو آخَر نَفس مُضْطَرب بِ دَاخَليّ وَ تَسَول الْزَوايا تَتَصددْ ذَاكِرتي
فَ أَبيعُ الْهَوى وَ أَمَدِد الْمَدى لِ أُقيم مُعْتَكِفة دَاخِل حَادتة وَ تَحْت تَلْطَيخته .,
الْطَين هُناك وَ صَافِرات الْحَنين تَعوي بِ أَذني | حُنْجَرتي | صَدْري وَ بِضعُ نَتواءاتِ تَركها الْرحيلْ
هُناك الْجَنّة وَ أَنا مُنْقَلِبة بِ جَحيم مُسْتَعِر يَمدُ لِسانه لِ يَنْكح عُري وَحْدتي وَ يَقْضُم خَيباتي المُتَعَدِدة ..!