آمنت ..
بوجود احدهم دائما ًٍ ..
يمنحني " أناي " كما احب ..
فأمنح الكل حولي ..
" كل شيء " !!
هنا ياسيدي كانت روعة الاحرف ..
وهي تُسطر ذاك الشعور بتجسد ....
وتلك المشاعر " شكرا ً " وعرفانا ً له ...
أنّى لي بحرف ٍ يليق بشكرك الآن ؟!
وأنا من استحوذت عليها دهاليز " افتقاد الثقه " بالنفس ..
وأنت من منحني اياها !!!
أحمد ..
حقا ً اريد لك شكراً بحجم السماء ..
وليتها تكفي ....
كن بخير ..
اختكـ / مي ..