.
.
.
يَامِشعل فِي قَلْبك هُناك حَيثّ مَخدع الَّذين يُحبهم الله ../ كُنت أطلق نَظْرَاتِي بِلا حدٍّ يَحْصرها
قَبْضتُ عَليك بِ عَيْنِي :
وَأنْتَ تَعْجن وَجْه لُغتك .. كَ لُقمةٍ لِلْفقراء ../ وَ تَرْفع يَد رُوحك تُناجِي غيِّمة ..تُوَشْوش الْمَطر لِ يَكْتَظ الْمَكان بِ الْرَحيِّم مِن الْطُوفان ,
[ مُدِهشٌ وَ عالٍ ]

.
.
.