اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بَسمَة آلْ جَابر
عبدالله العتيق،
ـــــ وَمِنْ بينِ أنامِلِكِ قلَمٌ أحيى الرُوحَ عِندَما تَتبعتُ آثارَ حَرفِكْ , .،
الورد وْ أكَثر ,،
|
الراقية / بسمة آل جابر .
مدينٌ بالشكرِ لك حيثُ كنتِ هنا ، و ذاتُ ما كان منكِ مُعادٌ إليك بإجلالٍ و تقدير .