"
أبعدَ هكذا روعة من
كثيرِ رجاء..لا تُجيب.!
ـ ليتكَ سألتها با الله. ،ربما لأذعنتْ..
ـ يُعجبها الرجاء هكذا يا بائس
جرّب الـكَيدْ..فـ هو علاجٌ ناجع
صدقني .
أظن أني في صفها..!
لا تتعمق كثيراً فيما أقولـ..
أو ..
قد تُـفلحْ.!
مَن يدري...ايام السَمَـاع حُبلى بالكثير.
.
لُغتك..أثرتْني جِداً.