الغباءاتـــــ اللذيذة.

[أسمى]

هنا..هناكـــ.. مازلتــــــــــــــــــ .أحاولــ إنهاء أعمالي..
أُلملم بعضاً من بعضي..أوراقي..أغراضي..
حسنا..رفعتها..أمسكت بها بكلتا يدي..وبكلـــ حبور..طبعت على جبينها الناصع قبلة..

أُحبها..كثيرااا..بحجم كل المساحات التي أراها شاسعه لو لم يرها غيري كذلك.. شئ عظيم.

ـــ في عينيّ كل الكون رائع حين أسعَد...وأنام متقلبة بين أحضان اليأس ونهاية العالم......حين أسى.
.
.ربما الموضوع له علاقة بالمساحة المُستعملة من عقلي..
حسنا آنيشتاين..على كم ترُاهنني..في أني إستعملت من عقلي مساحةً أوفر مما أستعملت أنت..أعني أني أنا من وفّر أكثر...يبدو أني سأموت..لكن من الضحك.
....ممممم .فهمت..لاشئ سوى أني أكثر تفاؤلاا..وحين ذاك كل شئ يكون أمامي رائع..حتى الغباء..طعمهُ لذيذ...
.
وقبلةٌ أخرى..على ورقةٍ أخرى تحكي يومي.

 

[صالح العرجان]

من الجميل


أن يحب أحدنا عمق الخيال وغيبوبة الواقع لينتج مثل هذا النص

قيد من ورد

غباء الطبيعه ارقى بكثير من الغباء المصطنع لانه وبدون سابق انذار

ياتي على اشكال العفويه فلا ينتهي الا بضحكاااات.. عكس الاخر

يلحق النفس بركب الضيق والتذمر ....



لله درها تلك الاوراق التي جعلتنا نقراء نص بهذا العمق

من الاحساس المترف بالرهف .


رد ود

 

[العـنود ناصر بن حميد]

الجميلة قيد
أعشق حرفك حين تتركيه هكذا
يتهادى ببساطة وعمق
أتدرين
كم مررت بمثل حالتك تلك
وخرجت وأنا تحملني الابتسامة
جميل حين نعطي عقلنا وقت مستقطع
لقلبكِ السلام

 

[هند الفهيد]

رائعه أنتِ ولذيذٌ هوالغباء


يحملنا برفق ليأخذنا حيثُ طهارةِ مشاعرنا ورؤيتنا كلّ شئ جميل..



حتى لو كـُـنـّا نتطلـّع من ثـُـقب في ورقه مهترئه تحوي بعضا من كلمات صرخنا بها عليهم ..

حتى لو لم يسمعونا..!



الغاليه قـــَيـــْد


للصفاء باقة وَ رْ دْ يـــا وَ رْ دْ

 

[إغفاءة حلم]

قيد ..
لروحكِ جناحان .. من ماء ...
وللحرف معكِ لذة العبث بالألوان الممتزجة داخلنا ...
فراشة أنتِ تغمس جنحانها .. الماء ..في مساحات ...القُزح
ترسمين بها عالم ... كم نحتاج كثيراً لإستقطاع جزءاً منه ..

شكراً بحجم الطهر الذي يصب صباً ... في حناياكِ ..
وبحجمك داخلي وأكثر...........

 

[تركي ناصر الحربي]

قيد من ورد

وردك المقيد .............همه أن يبيد


لتنعمي بكل لذة لا تبيـــــــد







شرفت بالقراءة..... كل الشكر

 

[بدر الحربي]

.
.
.

صباح الخير
أختي الكريمة
"قيد من ورد"



الغباء أو التغابي أحياناً وسيلة راحة..
لا مفر منها لأجل الحفاظ على ماتبقى من عقل..

هنا الكتابة تحمل بعداً آخر
لـ تفاصيل لم تلمس من قبل



لقلمك تحية إعجاب وتقدير



أسعد الله قلبك في الدارين

 

[أسمى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح العرجان

غباء الطبيعه ارقى بكثير من الغباء المصطنع لانه وبدون سابق انذار

ياتي على اشكال العفويه فلا ينتهي الا بضحكاااات.. عكس الاخر

يلحق النفس بركب الضيق والتذمر ....

.
أي شئ يصدر بـ عفوية يُثمر فرح..من وجهة نظري..وكما تقول أنتـــ أخي/صالح.

.
أشكر مروركـ..حضوركــ..ماتفضلتـــ..بهـ.
.
.