اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز رشيد
بقدر ماكانت الأمنيات والرغبات في غاية التحليق نحو المحال المأمول كان الحرف هنا في غاية الجمال بتعابيره التي لامست الأفق البعيد من الجمال!
..و
كما فكّت قيود الأماني فكّت قيود كلّ شيء في هذا النصّ ليحلّق كيفما يشاء بنا,أخذنا بعيدا بعيييدا ونحنُ سعداء ببعدنا معه
"حينما علمتُ أن الفرح كائن اسطوريّ يشبهنا"
ماأقوى التعبير هنا في خضمّ الكلام
تحيّتي لـ روحك
|
شعرتُ حقّاً يا عبد العزيز أنّ للأمنيةِ قيوداً , و أنّ كلَّ حرفٍ هو جناحٌ يحاولُ التّخلصَ من قيد !
مدهشٌ ردّكَ هذا, أجدني بعدهُ أتفقّدُ مفاتيحَ نصّي , و أرتّبُ شعثَ ابجديّتي لأشكرك ,
هنيئاً لي بقارئٍ كأنت .