معدل تقييم المستوى: 19
تلبي نداء الحنين , حيث يكون الوطن كـ مشهد في ذاكرتها , كـ رائحة في أنفها , كـ حكاية طعمها قديم , كـ أغنية كـ شعر كـ طفولة ٍ غيبتها الحرب . و إن ماتت الحكاية , لن يموت الوطن . عزيزتي : ناديه المطيري قصة هادئة , مليئة بالماضي . لك ِ الجنة .
وذا الماء مائي وذا اليبْس يبْسي *