صوت همسات المكيّف المركزيّ مع نسمات من رائحة النسكافيه وصوت اضطراب الجريدة ورائحتها الورقيّة,كلّ شيء يدعو للهدوء كان الوقت"ع وجه الصُبح" لم يكن هنالك تفكيرٌ مزعج فقط أفكارٌ هادئة بالكاد استيقظت من نومها,ماألذّ تلك الأوقات الهادئة ,وبرفقة صمتي صوتٌ يحكي
"صباح الور د
واحلى ورود بالدنيا
تفتّّح\تبتسم لك "