.
.
.
ي الله
مازالت مُوسيقى الألوان [ الأولى ] فِي تجويفِ أصابعي ..
وأسمعها منِ خلال الوريدِ يا اغفاءة ../ فَكيف ب [الأخرى] ..ولمّ يعد هُناك
مُتسع ..وأنتِ أحلتي كُلّ رمشٍ ضائعٍ الى جناح !
- إإذني لِي يابسمة [ تثبيت ] ذَلك ..وهُو الثابت ..دُوني
وأعلم أنّك بقلبكِ تُريدين ذلك
,

.
.
.