عبدالله العويمر
ـــــــــــــــ
* * *
[ على كـثر ماتـنكر الحاجه تباشـير الـيدين
.................................... ( لا ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، إيــه ) ]
الفراغ في الشطر الثاني : مليءٌ جداً
حتى وإنْ خلا من الحروف إلاّ أنّه لم يخلُ من الشعر
وهنا فتحٌ لأبواب القراءة لا يُتقنها إلاّ من جُبلَ على الشعر .
العويمر : عبدالله
شكراً كثيراً لك .