اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المها
عندما يغزو الرماد شعورنا
نقنع أنفسنا بأننا صرنا أنضج
بداخلنا طفل مشتاق لعمره
يهدهد الأيام ويسترق النظر
يعود لفتح ملفات الصور
وبين زفرة و تاليتها
تمر الذكريات... فترسم ابتسامة..لكنها تنحت حسرة..
مر العمر...
هل كنا يوما في الصغر نعبأ لتلك الصور؟؟؟؟
تحيتي
المها
|
المها..
أهلا بحروفك.. وشكراً لحضورك.
دمتي بخير.