الشّماءْ
كَمْ هُو آسر حرفُك ِ | وكَمْ هي رقيقة روحك ِ |
شعرت بـ الصدق بين حنايا كلماتك | رأيت الحُزن واثقا من نفسه كـَ ولي أمر مُتسلّط : يَجْلِدُ مَدينَتُك ِ| وهكذا ولي أمر لابُدّ له مِنْ : [ كسر قيدْ ]
ولاتأتين بـ إسمي
إن تمّ القبض عليك ِ مُتلبّسَهْ
الإنقلاب عليه ، فـَ أنا أيضاً أعاني منه [ الأمرّينْ ]!
إحترامي وتقديري