السُطورُ هُنَا مُضيئَة ، وَهجهُا الأدبِي سَامِيَ الحُضُور ،
وَ كأَنهَا جَمالِياتُ الربِيعِ فِي حَرفنتُها ، وَ فِتنةُ اللُؤْلؤِ فِي حِبكَتِها
وَ رِقَةُ النَدى فِي سَلاستِهَا
وَ أَنت يَا سَعد القَادِر عَلى جَمعِ كُلُ ذلكَ وَ أكثَر مِن الجَمَال
وَ نحنُ فِي كُل ارتِكابةٍ مِنك نعبُر مِنكَ إليْك ، إِذ أَنكَ الضَوءُ فِي كُل مَرَة
شُكراً لك
