
بسم الشـّـوْق من مَطلَع الصّبـر
إلى لحظـَة اللقاء
إلى ابتِسام الثغـْـر
افهَمْني
اسمعني
لا موقِف يجعلُني أرقُص على إيقاع طائر مذبوح
أكثر من بحثِهـِـم عنكَ في رَدّة
فِعلي ، حينَ يأتيني هاتِفُك ..!
أكثرَ من تنقيبهم عنكَ في عيني
و أنا أستجدي نظراتي ألاّ تُخيّبَ ظني فيها
و تُسَلّمك لهم بالدّمِ المشهـود ..
