لِننظُر للجانب الإيجابي في الموضوع..
هَطَلَ المَطَر.
.
وكما قالت ماري انطوانيت:لماذا لا يأكلون البسكويت.؟!
و.. أيضاً :
لا تشكو للناس جُرحاً أنتَ صاحبهُـ ...
لايؤلمُ الجُرح إلا من بهِ ألمُ.
ـ لن يُدرك ويتألم ويتحرك لُمعاناة الناس إلا من ذاقها ولِذلك كان لِزاماً
أن تُقام دورات للمسؤلين المخولين بتسييس الأمور اسمها :
(جَرِّب قبل أن تتفلسف)..ومن قوانينها كَ مثال عمّا يدور الحديث حولهـ
أن يمرالمسؤول عن الطُرُق صباحاً وعند الازدحام ماشياً على أقدامهـ..
حتى النهاية ولا يتمّ إنقاذه إلا في حالة واحدة ..إذا وصل منسوب
الماء أنفهـ.!
إمعاناً في الإدراك والشعور بِفداحة الأمور.
..فيصلـ كان رائعاً جداً موضوعك..
ويحكي واقع يتكرر بتكرر أسبابهـ.