رأي ورؤيـة ..

[أسمى]

دبي- العربية.نت

دعا الدكتور ابراهيم العواجي، الشاعر السعودي ووكيل وزارة الداخلية سابقا، لقبول سلوكيات الجيل الجديد "لأن عدم الاعتراف باختلافهم عن أجيال سابقة يؤدي لابعادهم عن منظومة قيم المجتمع والدين"، على حد قوله.

وجاء حديث الشاعر السعودي في حواره مع برنامج إضاءات الذي يقدمه الزميل تركي الدخيل على قناة "العربية"،

وقال ابراهيم العواجي إنه يحصل الآن تحول كبير في الجيل الحالي، قائلا "أنا أتعامل مع أولادي وأدرك أنهم يختلفون عني فأحاول أن أقترب منهم دون أن أجبرهم على شيئ".

وأضاف "الأجيال تتغير قيمها من خلال مؤثرات العولمة ويجب أن يدرك الآباء أن أبناءهم يختلفون عنهم".

وزاد "صحيح أن اهتمامات الجيل الجديد تختلف لكنها لا تخرج عن القيم العامة للمجتمع التي نلتزم بها، وعندما نرفض سلوكيات الشباب ندفعهم أبعد عن منظومة القيم العامة، ولذا يجب أن نقترب منهم لحمايتهم من الانجراف عن قيم الدين والاخلاق".
..................
أستغربت كثيراً ما قرأت ..وليس استغرابي معارضةً أبداً بل على العكس
لكن ..كان استغرابي من أني أتبنى هذا الرأي هذه الأيام وأرى ضرورته في التعامل مع الصغار حيث وصلت إلى شبهـ اقتناع تام بالفكرة والرأي.
أعني .. التعايش مع الأجيال الصغيرة بمتغيراتهم والتي تطرأ عليهم شئ لابد منه
لأننا لانستطيع انتزاعهم من عالمهم جسداً فــــ كيف إذا كان هذا الانتزاع
فكراً.
حين تُناقش شخصا في شئ يروق له وتُظهر اهتماما بما يقـول ..فـــــ سيدعوه
ذلك الى الثقة بك، وربما أخذ رأيك في مواضيع أكثر خصوصية.
هُنــــــــــــا أنت تكون شبه مطمئن عليه. ومازلت أقول
خاصة من الناحية الفكرية. إذ أن الاعتقـــــــــــــــاد بأي فكرة
هو تبنيٍ لها واعتناق. وإذا خطوت معهـ أولى خطواته فستكون
له موجها ومثبتا.
الإنكار دائما وإشعاره بأنه مُخطئ ..معول هدم لا بناء.
لــــ شخصيته والتي ستستقل يوماً..شئت أم أبيت.

هلــــــ أنا على صوابـ.؟!

 

[عائشه المعمري]

مساء الخير قيد
!

رأي ورؤية


أجده صائبا ولكن لـ حدود معينة
صحيح بأنه يجب على من هم أكبر منا تفهم
أوضاعنا الحالية
والطريقة التي نعيش عليها
وأفكارنا
التي بالطبع تختلف عن الجيل الذي سبقنا ..
ولكن كل ذلك يجب أن يكون لحدود الدين والشريعة ..
حتى ولو إعترضنا معهم في الفكرة
إلا أنه يجب أن تكون جميع الأفكار هي إطار واحد
يكفل إحترام الفكر لـ الجميع
!
!

لي عودة

 

[أسمى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة همس الحزن

مساء الخير قيد
!

رأي ورؤية


أجده صائبا ولكن لـ حدود معينة
صحيح بأنه يجب على من هم أكبر منا تفهم
أوضاعنا الحالية
والطريقة التي نعيش عليها
وأفكارنا
التي بالطبع تختلف عن الجيل الذي سبقنا ..
ولكن كل ذلك يجب أن يكون لحدود الدين والشريعة ..
حتى ولو إعترضنا معهم في الفكرة
إلا أنه يجب أن تكون جميع الأفكار هي إطار واحد
يكفل إحترام الفكر لـ الجميع
!
!

لي عودة

مساكِ هناء .همس.

أنا معك في رأيك ..لكن أنا أعني التجاوز لأجل الاحتواء
من سبقونا لا يرضون ببعض أفكارنا ونحن لا نرضى ببعض فكر من هم بعدنا
أجل..الشريعة لا نرضى بتجاوز حدودها لكن التبسط واللين مطلوب.
ومازلت أقول في حدود الشريعة.
"
نتقبلهم نحاورهم نسمعهم الآن.قبل أن يتأخر الوقت.
حيث يكسر العودة مُعالجته بعد يباس.




"
مُصافحتك كأولى للموضوع..أعتز بها.

 

[محمد الضويحي]

تختلف مقومات الحياة جيلاً إثر جيل .. لكن القيم والمبادئ والسلوكيات واحده
في كل زمان وكل مكان ... نعم من الضروري أن نتعامل وفق الأختلاف الحضاري
لكن لاينبغي أن نبرر لأي جيل بتمييع قضايا السلوك والمبادئ والقيم بحجة أو أخرى

قيد .. الموضوع يحتاج أكثر من وقفة .. بل حلقات متتالية للنقاش في مثل هذا الأمر
لكن قد يغني قليل الكلام عن كثيره .. كل الشكر لفكرك النابض بالعطاء والتميز

 

[عبيد خلف العنزي]

اؤمن تماما بإختلاف الاجيال فهذا وارد مع تطور الحياة وتقدم سبل العيش ولكن هناك اساسيات لا يجب ابدا ان نهملها وننساها ومهما كانت طباع الجيل الجديد نافرة ومتقلبة او حتى مخالفة فإن هذا لا يسقط معيار الاولوية والأدب في السلوك وتحصيل النصيحة وتقويم التصرف من الاهل مهما كانت ثقافة هذا الجيل ودعونا لا ننسى ان هذا الجيل الحديث هو نفسه الذي انجب بنطلونات اللو ويست التي يبرز تحتها ( الأندروير ) وبنطلون ( سامحني يابابا ) اعتقد ان هذا الجيل او هذه الفئة بالذات قد مرت على مرحلة الحوار مرور الكرام او مرور ( المفحطين ) وهنا لابد من تقويم سلوكياتهم بما يتفق مع مبدأ الأدب والإحترام والتصرف السليم حتى لو كان السبب او النهج يصل الى التأديب القسري فبعض التصرفات مخلة بكل ماهو عقلاني ومنطقي

 

[أسمى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الضويحي

تختلف مقومات الحياة جيلاً إثر جيل .. لكن القيم والمبادئ والسلوكيات واحده
في كل زمان وكل مكان ... نعم من الضروري أن نتعامل وفق الأختلاف الحضاري
لكن لاينبغي أن نبرر لأي جيل بتمييع قضايا السلوك والمبادئ والقيم بحجة أو أخرى

قيد .. الموضوع يحتاج أكثر من وقفة .. بل حلقات متتالية للنقاش في مثل هذا الأمر
لكن قد يغني قليل الكلام عن كثيره .. كل الشكر لفكرك النابض بالعطاء والتميز

..حياك الله .
هم غير مستعدين لأي رأي مفروض أو يُفرض عليهم.
لديهم شتى الحلولـ والآراء لأي عقبة تواجههم تمنعهم عن مايودون.
صوتهم أعلى وكلمتهم أقوى.
هُم يرون بعد كل ذلك أنهم مظلومون..!
مكبوتون..!
بـ صراحة..
مازلت عند رأيي. لابد من تقبل عالمهم حتى يستطيعون قبولـ آراءنا.
لايعني ذلك الدخول في معمعتهم دون إبداء رأي أو تغيير.
لكن هي خطوة أولى لتتقارب الأيادي.
"

رأيك صائب أعلم..محمد.
لكن .. هذه الفكرة الصغيرة هي حل لـ فجوة كبيرة بين الأجيال.

 

[أسمى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبيد خلف العنزي

اؤمن تماما بإختلاف الاجيال فهذا وارد مع تطور الحياة وتقدم سبل العيش ولكن هناك اساسيات لا يجب ابدا ان نهملها وننساها ومهما كانت طباع الجيل الجديد نافرة ومتقلبة او حتى مخالفة فإن هذا لا يسقط معيار الاولوية والأدب في السلوك وتحصيل النصيحة وتقويم التصرف من الاهل مهما كانت ثقافة هذا الجيل ودعونا لا ننسى ان هذا الجيل الحديث هو نفسه الذي انجب بنطلونات اللو ويست التي يبرز تحتها ( الأندروير ) وبنطلون ( سامحني يابابا ) اعتقد ان هذا الجيل او هذه الفئة بالذات قد مرت على مرحلة الحوار مرور الكرام او مرور ( المفحطين ) وهنا لابد من تقويم سلوكياتهم بما يتفق مع مبدأ الأدب والإحترام والتصرف السليم حتى لو كان السبب او النهج يصل الى التأديب القسري فبعض التصرفات مخلة بكل ماهو عقلاني ومنطقي

أهلاً..بالحرف الثائر.


"
أنت تتحدث عن مستجدات في عالمهم لا تظهر في زمن كنت أنت فيه في مثل سنهم..
حسناً..لابد وأنه في تلك الفترة ظهرت أشياء لم يتقبلها من هم أكبر منك سناً.
وظنوا أن في تقبلها نهاية العالم.!
:
يا عبيد .. حين تتحدث الى طفل صغير كيف تفعل.؟
ألا تنحني أو تجلس وتمسك بكتفيه لتتحدث إليه ويصل صوتك.؟
هم كذلك..وذلك ماأعني.



"
أضاء حرفك هُنا.
حُييت.

 

[ديم بنت فيصل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قيد من ورد

هلــــــ أنا على صوابـ.؟!

صباحكـ ِ ورد عزيزتي \ قيد




*



نعم أنت على صواب وبشده!




لـ أن الموضوع ببساطه كما ذكرتي




هذا الجيل يحتاج منا أن نسمعه ونتبنى أفكاره




وهو مقتنع تمام الثقه بـ أنها صائبه ولن يتراجع عنها مهما فعلنا




لذا من الحمكه أن نشاركهم مايريدون




وأن نمنحهم الثقه بـ أنفسهم




سأتكلم ياقيد عن تجربتي الشخصيه بـ هذا الموضوع




أنا من أسره كبيره متفرعة




يلجأ ألي الصغير قبل الكبير عند الاستشاره وعند حدوث أي مشكله




والاجيال بعائلتي تتفاوت وكلهم يقتنعون بكلامي




ليس لـ شئ وإنما لـ أنني اسمع همومهم وأناقشهم أرائهم وأمنحهم الثقه بـ أنفسهم




لذا أؤيد وبشده كلامكِ ولامانع من إعطاء التوجيهات لهم ولكن لاتكون موجهه




بل تكون مبطنه تحت ستار الاقتراح وهذا يزيد الامر وضوحاً





*





شكرا لكِ على هالموضوع الرائع




دمتِ بــــود