معدل تقييم المستوى: 21
لاسبيل للمواجهة ولاسبيل للهروب ..! في مفترق الطريق غربة تتشبث بالمارة عنوة ..! تسرق أحلامهم وتجهض أمنياتهم بلا رحمه ..! تمنحهم قلائد من وجع ..! وتصفع أمنياتهم بكفوف من ألم تبعثرها كالسراب وتهبها للرياح العاتيه \ رحماكـ خالقي