أنا أيضاً أعتقدُ أنّكِ لم تنامي يا رغدة , لأنَّ هذهِ الأفكار بحاجةٍ إلى عقلٍ لا ينامُ كعقلكِ ,
سيطرة العامل المكانيّ على القصّة منحها بعدانِ مختلفان رغمَ أنّهما في النِّهايةِ واحد , ما شدّني هو اجتماعُ الموتِ و الحياة في آن , و ترك مهمّةِ تحديدِ أيّهما المسيطر للقارئ .
الحوار مع النّفس و اضطرابهُ كانَ ناجحاً جدّاً , شيءٌ واحدٌ كانَ ينقصني هُنا : الجرُّ و الرّفعُ و النّصب .
:
جميلة يا رغدة , و راقية .