حامد .. في مثل هذا اليوم قُدّمت القومية العربية أضحيةً للمشنقة
لتُزهق آخر أنفاسها .. على أيدي الأعاجم والصفويين وإذنابهم
تلك الأغنية تهز الجبل يارجل وتدمي القلب وتخنق العبرات
الله الله أكبر للنصر خطواتنا ... شكرا يا حامد على ذكرى الذل
العربي ... شكرا حزيناً