اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله الدوسري
قرب المدفأة وعلى ذلك الكرسي ينصت الحزن ،،
ومن خلف النافذة أرقب جسدي وقد شاخ في الصقيع ،،
لوهلة شعرت أن صدري يتودد إلي لأرحم بحاله ،،
ريم الخالدي ،،
دروس قاسية تحت أقدام القدر ولكنه أرادها حنون حين تصل إليه ،،
لك أعذب التحيات
|
مازلت أتعلم الحسرة !
ألا يشفي قلبي شيء ؟
ليّ الله يا عبدالله ..
لكن الألم يزداد والبكاء ماعاد يطفيء شيء !
شكراً لك ..