بحجم تساؤلاتي .. إلا إذا كنت تعرفني ! - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
ستقول لي: _ تعالي بما تبقى منك إليْ.. (الكاتـب : جنوبية - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 10 - )           »          [ فَضْفَضَة ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 75153 - )           »          مُتنفس .. شِعري ! (الكاتـب : سعيد الموسى - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 785 - )           »          نفثات مقدسة من أنحاء اخرى .. (الكاتـب : محمد الجهني - مشاركات : 0 - )           »          فَــوَاق ! (الكاتـب : ماجد العيد - مشاركات : 14 - )           »          وصب ! (الكاتـب : تركي المعيني - مشاركات : 155 - )           »          هــايــكــو (الكاتـب : حسن زكريا اليوسف - آخر مشاركة : تركي المعيني - مشاركات : 299 - )           »          لاَ مِسَاس ... ! (الكاتـب : جليله ماجد - مشاركات : 509 - )           »          ارتداد (الكاتـب : ماجد العيد - مشاركات : 325 - )           »          جُمُوحُ العَاطِفة (الكاتـب : محمّد الوايلي - مشاركات : 1682 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد النثر الأدبي

أبعاد النثر الأدبي بِالْلُغَةِ ، لا يُتَرْجِمُ أرْوَاحُنَا سِوَانَا .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-30-2008, 11:04 AM   #1
ريم الخالدي
( كاتبة )

الصورة الرمزية ريم الخالدي

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 4038

ريم الخالدي لديها سمعة وراء السمعةريم الخالدي لديها سمعة وراء السمعةريم الخالدي لديها سمعة وراء السمعةريم الخالدي لديها سمعة وراء السمعةريم الخالدي لديها سمعة وراء السمعةريم الخالدي لديها سمعة وراء السمعةريم الخالدي لديها سمعة وراء السمعةريم الخالدي لديها سمعة وراء السمعةريم الخالدي لديها سمعة وراء السمعةريم الخالدي لديها سمعة وراء السمعةريم الخالدي لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي بحجم تساؤلاتي .. إلا إذا كنت تعرفني !


iii
رغم كل احتراقاتي يرفضني الأمان ..
وأنا أعوام تجاذبتها نوافذ السهر .. ولا شيء سوى الفقد لا شيء سوى الغياب ! .


وأنك حيث أنت .. مازال عطر وجودك في رئتي !
وأنا هنا .. لا أستطيع أكثر من أن أشم منديلك كما اعتدت أن أحتسيه كل نهار~
.. .
لا يمكنني وقتها سوى الموت لمجرد التفكير بأن عطرك الآن هو كل مابين يديّ !
وأنت بنأيك أحوج ما تكون ليديْ

( أ رثـ ـي لنــا !! )


ــــــــــــ
... .
مضين يخترعن أساليب اللقاء .. وبقيت أخترع لقصتي تتمتها مع الوجع !
أقلب بين أوراق السهر أبحث بينها متى رفضني مخدعي دون أن تبتل الوسائد ؟
متى كنت لا أبتسم رغم كل " آه " ومتى وضع إصبعه في قلب الألم لتكون ذاكرتي المعبأة بالتناهيد تمهيداً لوجوده الأوجع ؟ !

كرهت العالم يا صوتي ..
كنت أعتقد أن لا شيء سيتركني في حزن دائم ..
أقسم أني أعيش الفرح وقلبي موجوع !
لمَ أهو قدري أن أبكي عمري كله ؟!
أنا الآن لا أرغب إلا بكسرة انتصار ضئيل أمام نفسي فقط .. و إن كانت حرية ملساء وأكذوبة تشد على قلبي , الأهم أني مازلت على حافة صوتك أتماسك أمامهم
وأعود_ كما السابق تماماً_ بلهفة الطفل كلما اجترني الحنين لأجدك أيضاً كعادتك تشد الرحال لتمضي وتتركني أستل كل أشجار الذاكرة المعطرة بمرورك ..
وكأني كنت أختزل الزمن الآت مجملاً حين أعيش لحظات السعادة القليلة التي تمرني بانتباه مركز وبرغبة أشد على اعتصارها قبل انقضائها ..
.. ..
أعترف أني كذبت كثيراً لأتجاوز الجرح ليس إلا!
فهل ستغفر لي أعين الحب ؟
هل أمضي أيها العمر دون لوم ؟ دون شعارات وداع وعبارات اغتراب ؟
أنا لا أقوى اليوم على مجادلة الضمير.. سأعمد للثبات وسط لا شيء
لا شيء على الإطلاق !
..
..
....... ....... ..

ربما تملون شكواي .. كما مللتها , وأصبحت أتوق للصمت حتى على الورق ..
لكن هذا وربي فوق تحملي .. أنا لا أبحث عن أكثر من فراغ أرسم فيه أشكالاً كثيرة للتحرر
ربما أتحرر من اليقين أيضاً !
سأمد في الفراغ فوق صفحات رطبة أترك للون حرية اختيار الشكل الذي يريد أن يكون عليه
لن أحدد له أكثر من نقطة البداية دون أن أجزم كيف سيكون شكل نموه الأخير ..
وقد أبدأ بثقب يتسع حين أدير له ظهري دون أن ألتفت متعمدة لأرى مدى اتساعه ــ ـ
أتعلم لماذا ؟
لأنك أنت من علمني فن الرتق ..
ولأنني لا أرغب باللقاء أبداً .. ولأن شقوق الحياة تعطيني أفقاً آخر للحرية
" باختصار" لم أعد أهتم للكمال أصلاً !

!!!
أنا أكره الإيجاز رغم هذا أتعمد استخدام " باختصار" هل ترى حجم تغيري بسببك ؟
حتى عندما قررت تجنب الاستسلام وتبني العدائية من مصبها .. فأنا وببراعة عاديت قلبي قبل كل شيء !
(( يا ألله كم أنا عادلة ! )) .. وكم كان حضنك تنظيماً خارجاً عن القانون لا يزج إلا في التيه ولا يجلب إلا المتاعب

..

كيف أستطيع أن أتصالح مع نفسي وكلهم يحثني بادري بفهمها أولاً ؟!
أنا لا ألقي بالاً لها وأعتقد أنه خطئي منذ البداية : " نسيتـُني فنسوني "
تراميت أجمعهم حولي من هم بحاجتي وأنا بحاجةٍ لأن أهب _ تماماً كمن يقوم بالتبرع بدمائه ليشعر براحة لا تضاهى ! _
أما سابقاً : (( هم بخير)) كانت تتسع بشتى الطرق ..
[ذ ا ت ي] تعلمت اليوم فقط كيف أرتب أحرفها لتشير إلي ّ
أجزم أني أحبني هكذا
وتمنيت أن تحبني بهذا أيضاً .. لكني بعينك منسحبـة , أنانيـة وأكثر
أضمنك حد التواكل !
.. . سأريك الآن إلى أين اقتادني التبدل :
بعد أن مر اليوم وأنا أحمل "الحزن لأجلي" على كتفي وحدي هكذا في وضع تجمد
حتى إشعار آخر ألتقي فيه معي !
ألملم من أعينهم كل رغبة بالبكاء وأنا أدرك تماماً أن كل دقيقة أسرقها من أعينهم لأختزن الدمع وأجففه , تختزل مني سنوات وسنوات ..
الغريب أني اليوم لا أرغب في الحديث عن ألمي أبداً !!
أنا لا أشعر حتى بألم من فرط التجمد .. ...
هل أدركت الآن أن العمر لا يعاش إلا معك ؟ فلمَ إذن نخوض الوجع حتى في سجودنا ؟!
كيف أقنعك بأني أيها الغافي .. أضمن التماسك العذر ليّ لأنها ( أنــا ) كما تعلمتها منك ..
لا تشير إلا لما نرى به أنفسنا فيرانا به الآخرون ..

أتوسل لقلبك .. أنا أعيش فرحي المسروق من خلالك , أصمد من أجلي فقط !
وأخبرني ..
..لم الأعياد دوما لدي وعد بفرح مؤجل ؟ و كأنها خدعة يشد بها القدر على يدي فقط لأنه أحب تعلقي به !
هل أردد أيضاً: أقدار هذه الأقدار ؟
ماهي كفارة المضي ؟
وقد قلتَ : " أني كبيرة بك .. لأن هذا واجبك تجاهي حين تحبني"
وأنت تجمعني لتصنع مني أسطورة الصبايا ..
كيف يتسع صدرك لي ويضيق قلبي بغيرك وأفقي لا يدركه شيء ؟! ..
كيف فرحتُ حين قلتَ: "طفلة" .. ولم أعلم أنك تنوي أن تغفر لي حتى الغياب حين ناديتني بها ! بربك قل لي كيف أراك وأستطيع كل شيء إلا أن أحبك ؟
كيف تتركني في الغياب أزيد الاقتراف .. إذن لمن تركت كل هذا "الحب" ؟!
أنا التي اكتشفت عاجزةً أني أم منذ شهور لطفلة لم أمنحها اسماً حتى .. أنا التي كنت أريد أن أبدو أمامكم امرأة مهيبة لاهموم لها سوى هموم المضي .. ولا أهل لها سواها ..
أنا من أتقن الصمت بشراسة لا تضاهى ..
وأتقن التخلي عن عمر قادم وإن كان جرحي حاضراً ..
حين أنام فلن يكون إلا ودوني الجبال ..
ولن أستيقظ إلا وقد فوّت علي فرصة الحلم بقصد !!
وأنت كل أسبابي ..

لذا سنتفق :
كلانا يتقن الهروب بشكل لائق !
الاتجاه الآخر يغري للتناسي , والمكوث أحن وأثقل ,لكن الأقدام تباشر البكاء والظنون جريمة لا تتقن السير ..


فـ ـيا عيون الرضى .. أومئي لي بالقبول حتى أتم السجــود .

 


التعديل الأخير تم بواسطة ريم الخالدي ; 07-30-2008 الساعة 11:08 AM.

ريم الخالدي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-30-2008, 12:14 PM   #2
د. منال عبدالرحمن
( كاتبة )

الصورة الرمزية د. منال عبدالرحمن

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 459

د. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


يا ريما ..

الفرحُ المؤجّل , و الأعياد , و تتمّة الوجعِ في لحظاتِ الفقدِ القصوى ..

كلّها أشكالٌ في الفراغ نرسمها و نحنُ على يقينٍ بأنّنا كلّما حاولنا التّحررّ من اليقينِ التصقَ بنا الوهمُ على شكلِ معطفٍ بلونِ الواقعِ التّائه !

نتفّق : أنّ كلانا يُتقنَ الهروبَ بشكلٍ لائقٍ ؟ *

يعني أنّنا وصلنا مرحلةَ أن يكونَ كلٌّ منّا [ هو ] دونَ الآخر , و أن تكونَ أسبابنا واحدة , تؤدّي كلّها في النّهايةِ إلى اغفالِ الحلمِ عن سوءِ قصدٍ و حُسنِ نيّة !


:

يا ريم ,

بقيتُ هنا طويلاً , قرأتُكِ كثيراً و أدركتُ كم من روحٍ استهلكتها أنفاسكِ حتّى وصلتِ بالحروفِ حدودَ البردِ المُفرطِ في النّور ..

أمسكتِ يا ريم هنا , بالكثيرِ من خيوطِ أسبابِ الآخر , و حدودِ الأنا , و مجاوزةِ الغيابِ للاثنين ليتشكّلَّ في صورةِ طفلٍ يتيمٍ فقدَ نفسَه دونَ أبويه !


جميلةٌ يا ريم , و رائعة ..


شُكراً لكِ .



 

التوقيع

و للحريّةِ الحمراءِ بابٌ
بكلِّ يدٍ مضرّجةٍ يُدَقُّ

د. منال عبدالرحمن غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-30-2008, 01:12 PM   #3
قايـد الحربي

مؤسس

عضو مجلس الإدارة

افتراضي


ريم الخالدي
ــــــــــــــــ
* * *



قبل الـ قبل :
صباح هذا اليوم كنتُ أقرأ من قديمك و أنا على يقينٍ تام باستحالة
حضورك ، فضلاً عن قراءة جديدك _ ذُهلتُ حين دخولي الآن
ممّا دعاني لقراءة المُعرّف أكثر من مرة و مع كلّ مرّةٍ أذهلُ من أنْ
يكون القدر كريماً حدّ المُصادفة الصادقة .

الـ قبل :

أُرحبُ بعودتكِ كثيراً .. و أؤكدُ لكِ ألاّ وصف لبهجتنا بكِ إلاّ كـ البُشرى
فأهلاً و سهلاً ، وعتباً يليق بقدْرك و مقدار غيابك .


الـ أثناء :

مِنْ [ نوافذ السهر ] حتّى [ تَتِمّة السجود ] ،
و أنتِ [ تُتمّين السهر ] على [ نوافذ السجود ] .. فـ تتوضّئين الأسئلة
و لا تُنقضُ بـ إجابة _ ذلك قلق العشق لا عشق القلق .


الـ بعد :

مشاتل اللغة : لغتكِ
إذ تُسْقى من عينٍ آنية .


بعد الـ بعد :

شكراً لحضورك الوضّاء بصُحبة الشموس .

 

قايـد الحربي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-30-2008, 02:55 PM   #4
العـنود ناصر بن حميد

شاعرة و كاتبة

مؤسس

الصورة الرمزية العـنود ناصر بن حميد

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 510

العـنود ناصر بن حميد لديها سمعة وراء السمعةالعـنود ناصر بن حميد لديها سمعة وراء السمعةالعـنود ناصر بن حميد لديها سمعة وراء السمعةالعـنود ناصر بن حميد لديها سمعة وراء السمعةالعـنود ناصر بن حميد لديها سمعة وراء السمعةالعـنود ناصر بن حميد لديها سمعة وراء السمعةالعـنود ناصر بن حميد لديها سمعة وراء السمعةالعـنود ناصر بن حميد لديها سمعة وراء السمعةالعـنود ناصر بن حميد لديها سمعة وراء السمعةالعـنود ناصر بن حميد لديها سمعة وراء السمعةالعـنود ناصر بن حميد لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي




ياااااه ياريم
منحتني ما كنت بحاجة إليه
كنت أتسائل ماجدوى القراءة في كل مرة
حين لا أستطيع كتابة رد
كنت أنتظر شيء ما
شيء يستفز روحي
وجئتي
كمطر
لا
كضوء
لا
كشيء لا أستطبع تسميته
لكنه رائع
رائع ياريم
رغم كل هذا الوجع
شعرت باللذة
بأن الحروف تبسم لي
ترقص فوق شفتي وأنا أقرأك عالياً
ليستمع لي من هم بالجوار
ويسخروا من هذياني بحرفك
ويغلقوا النوافذ
أعلم
أن صوتي بشع
لكن حرفكِ أغراني بأن أغني
أغني
وأقرأك من جديد

لكِ السلام


 

التوقيع


ونتمرجح .. بكفوف الريح !!

العـنود ناصر بن حميد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-30-2008, 03:02 PM   #5
م.عبدالله الملحم
( مهندس )

افتراضي




:
:

قِطعة الحلوى هُنا : أكبر من أي شيء

أرحب بـــ عودتك المميزة
فــ أهلاً يا ريم و كثيراً .. تقديري


:
:

 

التوقيع

@ALMiLHM
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

م.عبدالله الملحم غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-30-2008, 06:04 PM   #6
صالح العرجان

شاعر

مؤسس

افتراضي




ريم الخالدي


كثير ممن حولنا عبروا هذا الشعور ولكن أتفقوا على عدم الإلتفات فهل نحن نسخر من
أنفسنا ام أن هناك من يسخر منا كالمكان و اشياء أخرى


صنعنا من الزيف سلاح قاتل فماذا أبقينا لحكم القهر من الظروف بإنقطاع الوصل
رغم القرب



بعيداً حيث ارادت حروفكِ أرتمت فكرة ممزقة على شاطئ من تساؤل بحجم معرفتك



رد ود

 

التوقيع




:
:
يااامفاتيح الفرج ..
اللي دخل باب الصبر ،
عمره خرج !!؟


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


التعديل الأخير تم بواسطة صالح العرجان ; 07-30-2008 الساعة 06:17 PM.

صالح العرجان غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-30-2008, 08:52 PM   #7
فاتن حسين
( كاتبة )

الصورة الرمزية فاتن حسين

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 937

فاتن حسين لديها سمعة وراء السمعةفاتن حسين لديها سمعة وراء السمعةفاتن حسين لديها سمعة وراء السمعةفاتن حسين لديها سمعة وراء السمعةفاتن حسين لديها سمعة وراء السمعةفاتن حسين لديها سمعة وراء السمعةفاتن حسين لديها سمعة وراء السمعةفاتن حسين لديها سمعة وراء السمعةفاتن حسين لديها سمعة وراء السمعةفاتن حسين لديها سمعة وراء السمعةفاتن حسين لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


ريم


تحياتي لمدادك الذي فجر من بين اناملك ينبوعا رقراقا

منح الابجدية دفئا حانيا بحجم عودتك


الف اهلا بكِ ياريم
سعيدة بقراءتك

 

التوقيع



كم أتوق للتنفس..
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

فاتن حسين غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-30-2008, 10:53 PM   #8
حمد الرحيمي

كاتب

مؤسس

افتراضي




ريم الخالدي ...




أهلاً بكِ و بعودتكِ المتشحة بالجمال لأبعادنا الأدبية من جديد ...




أثناء تلاوتي للنص أجدني أتلعثم بين [أشواقٍ ] و [أشواكٍ] تملأ المكان ...


و أثناء التأمل في ملكوت النص أجدني أتبعثر بين [ انتظار ] و [ احتضار ] يغص به فضاؤه ...


و في الخفاء أجد للنص ظلاً أبيضاً ناصعاً يفشي سره بحزنٍ بارع ....





و في الداخل أجد لهذه الأحرف قدرة على استلاب الأرواح من أجسادنا بكل هدوءٍ تملكه ..



ريم الخالدي ...


هذا النص من ضمن أجمل النصوص التي قرأتها في أبعادنا الأدبية ...



هنيئاً لنا و لكِ به ...




مودتي ...

 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

حمد الرحيمي غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:36 AM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.