اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة م.ماجد محمد
فأصبح ذلك الشخص الذي لا يُدرك في حاسة سمعهِ سوى طنينٍ مزعج خلقه فقدك
|
:
طَنين..
راقت لي كثيراً..تُرى يا ماجد أيُعتاد حينَ لا يكف
أو يزول حينَ يُدرِك أن اعتياده أفقدهُ جدواه..
أو يَرتفع حتى تحتوي ذبذباتُهـ..صدرَ الكون كُلِّه..!؟
ساءلت نَفسي ذلك حين آواني حديثُك حيثُ آخر السطر.
أسلوبٌ رائع.