.
.
.
ياسيدي عبدالله بن عبدالعزيز
ربما لن تصلك رسالتي في خضم الحروف الكثيرة من الجبناء أمثالي ..
ولكن ..!
أعلم أنك تعلم كل ماكتبت بدون أن تقرأ ..
وتعلم أن العمر لن يعاش مرتين ..
وتعلم أننا نموت كل لحظة ..
وتعلم أننا نحبك ..
وتعلم أننا نحب أبنائنا وأمهاتنا وأخواتنا وأطفالنا في غزة..!
ياااارب ..
أدعوك بأسمائك الحسنى ..وبكل ماهو أهل لك أن تدعى به ..
أن تحقق مرادي قبل أن ألفظ أنفاسي تحت وطأة الذل ..!!!
.
.
.