أعْلم جِداً ..
ماوراء هذه الشذى ..مِن ألوانٍ وَ روّعة .
وأعلم أيضاً : رِيشتها المغموسة فِي النُّور ..وَكيف يحن اليها الَفَراش ..
لِترسمّ المدى على أجنحتهِ ,
هَذا [ الاحتراق ] يتجلّى بَرده بالأنوثة ..وكَيف تنصهِر وهِي مُوليّة وجهها للسّماء
ب الكبرياء الَّذي يُمتّع بَياضها .
جَمْيلة ياشَذى
أهلاً بكِ , وأثق بقائك فِي الروّح والجوارِ
دائماً ,
