إلى وجهي طريقك يا [ شقية ] ،
تعترضك ابتسامة تحدّت الملل وَ الفراغ وَ الغياب وَ تصدّع الأحلام .. تُختزن كفارة الغير متوقع
وَ ذنوب الإنتماء .. تُطمئنك وَ تخيفك أني رئة الحُب التي
لا تَهدأ .. بِك وَ دونك !
هذا المساء :
في حضرة جنابك و نخب صوتك وربكتي معك ادعوني إليك ،
ناوليني المطر و تنّورتك وَ ضحكتك المورقة وَ بعض من أكليل على خصرك .. تركته عندما رقصنا آخر مرة !
عدي على اصابعك [ انفاسي ] .. ثُم اقفزي على صَدري ك أُمنية وَ دَعي
طُفولتك تتسلّق وَجهي وَ تهمس [ وَجدتك ] !