اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جرير المبروك
هي اختصار لقصيدة
اولها :
من اجل عينيك عرفت الهوى بعد زمان كنت فيه الخلي
و اخرها :
و ما انا بالمصدق فيك قولاً و لكني بُليت بحسن ظني
كذا الهوى يا صبح
اصلاه في الشكوى ادلّ عليه..
اقراي موضوعك شعرا في قصيدة لنزار قباني بعنوان " لا تدخلي"
يا صبح
المحبين مثل قارئي الصحف منهم من يقرأ العناوين
و منهم من يقرأ التفاصيل
و منهم من يقرا التفاصيل و يشرحها للاخرين و ربما يقراها اكثر من مرة
و منهم من يكتفي بالتظر الى الصحيفة دون ان تعني له الكثير
و الحب عنوان لأقدم قصة في التاريخ
...........
و للحديث بقية
دمت يا صبح قلما جميلا
جرير
|
جرير هنا 
إذاً ستزورني حتماً ثلاث هواجس ...
الفرح ، الحماسة ، الإفراط ..
فيما يخص الفرح فعادةً مايتملكني حين يزورني ضيفاً جديد ، هذا يدفعني فقط في أن أدفن ظني كون هذا الضيف لا يستسيغ قهوتي ..
أما الحماسة فتساعدني لمعرفة نفسي أفضل حين أعاقر الإعجاب في ردود البعض ، يجعلني أتحمس بالإنقضاض على الكتابة !
أما مايخصّ الإفراط فأنا وللأسف مفرطة في كل شيء ولا تقف موازنتي للأشياء إلا عند حدود ذاتي فدعني أفرط بالترحيب بك ..
ياجرير ..
أنت هنا أهديتني نغمة يجب أن أجد لها لحناً متناسقاً وسلّماً لا يجعلها تتعرج في البحث عن عازفين !
بالمناسبة ..
تشدني مداخلاتك مع داليا أصلان كثيراً وتزرع في كياني بسمة 