اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قايـد الحربي
عبدالله العتيق
ـــــــــــ
* * *
مُرحْباً بكَ حَدّ الغِناء .
:
أجْمَل مَا في الْجَمالِ :
[ أنّهُ نِسبيّ وَ مُخْتَلَفٌ عَليْه بِاخْتلافِ الأذْوَاق ]
:
أجْمَلُ الْجَمَالِ :
[ أنْ يَكوْنَ الظّاهرُ مِرآةَ الدّاخِل وَ هُوَ العَدلُ ] ،
جَمالُ الدّاخِل يُجمّلُ قُبْحَ الظّاهِر ، كَمَا أنّ قُبْحَ الدّاخِل يُقبّحُ جَمَال الظّاهِر .
:
مَا أنَا وَاثِقٌ مِنهُ وَ فِيْه ، وَ لا اخْتلافَ عَليْه :
أنّك وَطنٌ يُجغْرفُ الْجَمال وَ يُؤرّخُ الجُمَلْ ،
فشُكراً لكَ كثيْراً .
|
قايد الحربي
~~~
و الترحيبُ الرطيبِ يَدَهْدَهُ إليكَ
ذاك هو السرُّ الجَماليُّ ، أن يكون باطناً ليبدوَ في الظهورِ جلياً ، و ما كان منَّا شجراً إلا لما كان فينا بذْراً
شكراً حدَّ جغرفةِ الوِدِّ إليكَ