تسألينَ و أنتِ الّتي جرّدتِ الحديثَ هُنا من رتابتهِ و ملَلهِ و شعثِهِ و نقلتِهِ إلى التجرّدِ من الانتظارِ بانتظارٍ آخرَ يكونُ الرّصيفُ فيهِ هو القلبُ و القطارُ هو الذّاكرة !!
تسألينَ و يأتي سُؤالُكِ على هيئةِ نقاطٍ تملؤها اشاراتُ اليقينِ لتُجيبي في الآخرِ بتعجُّبِ الشّكّ !
رائعةٌ يا أميرة و نوركِ يملأُ النّصّ .