قرأتها بالأمس . . . حفظتها ذاكرتي دونما شُعور ..
ويخيل إلىّ أنهما كانت إحدى أحلامي لـ ليلة ماضية ،
التي أكاد أعرفها !!
،
القصة ..
موغلة العمق ،
لا قاع لها كـ المقعد الخشبي في روح محسن وحنان ..
ومؤثر هو الربط بين الحب والطب ،
أما الكاتب د. محمد فؤاد ،،
فـ سأترك التاريخ يُمجده ،
ويسرد سنوات الإبداع كما يجب
لا أنا
د.محمد
شُكراً لـ تواجدك في أبعاد
هو شرف يُحسب لنا ..