.
.
.
لن يرحل حزنك بزحمة أساور البكااء ..
ولن يثنيني عنك ما جهلته ذات مساء ..
أقبلي على خيل الأماني
وعاشري النور
أثق تماما بأن غيمتك ستمطر بثورة لاتعرفها نساء العالمين ..
فأنت أسطورة لم تذق رداء الحياة حتى الآن ..!
وأنا عاشق ثمل ..
تعطلت لغتي على مرأى من غربة تبتسم ..
وتماثلت أجنحتي للسماء بحنان الأرض ..
فمفاتيح السماء لايملكها كل البشر
ولا يملكها إلا من كانت عروقه ممراً آمناً لـ المااء
تنبعث منها عصافير العطااء التي لاتهتم بريح أو برد أو مايثقل كاهل المطر ..
ومع كل هذا
فأنا أجهل كل شيء
وأعلم شيء وحيد
أنك أنا ..!
.
.
.