الـ [ 12 ] تِلك كَانَت تَنقُلاتٍ خَصبَة اللُغَة ، منشُوءَةٍ مِن فِكرٍ عَظِيم ، يَحمِلُ فِي دَاخِلهُ مَشَاوِير عِدةٍ فِي الدُنِيا
وَ لهُو فِي كُل طَريقٍ دَرس ، وَ فِي كُل مُفتَرقٍ لمحَةٌ ذِكِية
كُل شيءٍ كُتِب بَلغَ مِن القُوةِ وَ حُسنِ الحِبكَةِ وَ الرَسمِ | القِمَم
يَا عبدَالله ، القِراءَةُ لك بِحدِ ذَاتِهَا سَفرٌ أَمِين .. وَاسِعُ العَطَاء .. مَوفُورِ السُمُو !
