أيُّها النّاظِرونَ صَعقَ أمري مِن خَلفِ أسوارِ أنفاسي , ها أنا واليَدينِ في صَرحٍ شَهيدُ الارتِماءْ
نُقضُّ مِضجَعَ الصَّمت بنَبراتٍ مَريضَة وشِفاهُ النُّطق بارِدَة الجَواب كـ ريحٍ صَرصرٍ نَحِسَة الادلاق
تأخُذ كَمَّ هذه الإحتفاليَّة البارِزَة عَيانَ عينيّ إلى جُمودٍ خاوٍ مِن ظَهيرَة , تَسحَبُ مِدرار التَّنهُد إلى فِتنٍ مُظلِمَة كـ بغاءِ القُدُسِ في مَمشاي