اقتباس:
يَآ آدَمُ!!
هَلْ يُجْدِي التَّنَآقُضُ فِيْ عبَثِيَّة مَعْشُوْقَتِك؟
أَمْ مَآعُدَّتَ تَأْبَهُ إلَّا بِأَنْ تكَحِّلَ الْعِنَآقَ فِيْ وِلآدَة صَمَّآء!
حَتَّى وَأَنَآ أَصْفَعُ الأَمَلَ فِيْكَ بِكُلِّ قُوَآي !
تُسَوِّلُ لِشَرْقِيِّتِك التَّسَكُّعَ فِيْ أَزِقَّةِ صَدْرِي آلْمُنْهَكَة بِالإِغْتِيَآلآت
أحْسَسْتُ فِي وَقْعِ أقْدَآمِك حَشرَجَة .,
كَأنَّ غَرِيْبَآ مَرَّ بَعْدَ انْتِهَآءِ مَرَآسِيْمِ آلإعْدَآم
لِوَهْلَة خُيِّلَ لِيْ أَنَّك [ مَيِّتْ] ،.
لكِنَّنِي لَمْ أَتِمَكَّن من أَدآء صلآة الجَنَآزة
كَيْف لِي ذَلِك وأنَآ بحَآجَة لمَنْ يُصَلِّيْ عَلَي ؟
|
تتَابع سلس لـ المعاناة يا شذى ،
عذبه ، رُغم مَرارة التفاصيل المُوجعة
،
أعيدي قراءة ما إقتبست
لـ تعرفي كَم أنتِ مُبدعة
* لا تعلمين كم واجهت من الصعوبة في قراءة النص ،
سبب التشكيل
كُوني بخير أيتها الشذى