سأكتُب عِوضا ً عَن مُزاولَة نَظرِ الغَيب في أقاصيصِ حُزني حين تَعب العُصاة على مِحمَلِ دُنياي , فيا هَرطَقة الجَوانب في مِحرَقة العُتوم : اذرفي الحُروف على شاكِلَة الغُصَّة البالِغَة شِعاثَ تَكويني في مَهبٍّ مٌفضٍ إلى خَراب حيثُ يُعجَمُ التأويلُ بيَ فتنَة لا تُضاهي إرهاصاتِ الاثمار في نَمنَمة فَواصدي .