معدل تقييم المستوى: 17
تَتَصَعد أنفاس الغموض من صدر البرائة تَلِج سماء ثامنة من الفرح والحزن ، بعيون غائرة في الأسرار والتناقضات تُستباح بصلاة ونُسْك وأحلام .. أحلام حتى الغرق ! تحية طيبة بحجم الجمال هنا أيتها ال " سديم " خلود عبدالله