عَلى هَيْئةِ الـ
أوووش
تِلك الْتِي تَصْدُر مِن اصبع أُمْي ..عَلى فَمْي ..تُلقنني فِيْهَا الْهُدْوء
بِحَنْانٍ وأحْزَن عَلى صَوْتِي [ هَذا النّص ] ../ الْقَرِيب كَ رَائِحة الْطَين ..الْمُختبئ فِي حُضنِ
الظلّ كنظرةٍ مُذْنبةٍ بالْحُبِ وَخجولة ..الآتي كقَديمٍ أعْرفه ..جَدِيدْ وأشتاقه ,
عَلى هَيْئةِ الـ
دوري مي فا صول لا سي
هَذا الْقَلق الْمُتناغم ..الْرَهِيد ..
الْعَميق بِمُتعته
وَالْمُتكاثِر بَين أصابع الْشَجر ..
كَغُصنٍ حافلٍ وَ بَار ,