لست مع .. أو ضد ..
لأن الحقيقه اصبحت " غيّبيه " ، لن نعلم سرها الا بعد الممات ..
مقالك شدني اخي هاني ..
حين أشرت الى نقطة الصبر مفتاح الفرج ..
فهي كـ من يتنازل عن حقوقه لـ مجرد أن هذا العالـِم او ذاك طلب ذلك بإسم الدين !
نعم .. حين يكن كذلك هو بلا شك " أفيون " وحسب ..
لخدمة مصالح من لهم مصالح في ذلك ..
ويبقى العيب الأكبر في عقول من يصدقون هذا ويسيرون عليه حتى الممات ..
ولا اعلم ان كانوا حصلوا على تعويض عن صبرهم حينها
المطالبة بالحقوق الـ بعيده عن الإضرار بالغير ..
واجب ..
حسب ما اظن عزيزي ..
لـ قلمك المسهب الواعي ..
تحية إكبار ..
وشكر ....