اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعد المغري
..
عائشة المعمري.
أنتِ كـ.الرفة لاتتواري بـ.غربال.
نسترسل بـ.فكركِ بثاّ نافثاً من رحم السماء..
تكتبين بـ.لغة من بهاء الشمس
وتنحتين الأمل في جبين الحزن
فـ.يشتعل عطراً
ويعتصر الحروف من أذيال المطر.
اخضرار حزنكِ كأنتِ ياعائشة.
شكراً لـ.إبداع روحكِ ..
|
أتعلم يا سعد ،
كُدت أخشى المجىء مرة أخرى
حتى لا أرد هُنا
لأنني لا أعرف ما يستوجب قوله لك أنت بـ الذات ,,
،
الحزن إخضرار .!
أول من يُلون الحزن أنت يا سعد
تُشكله شرنقة من فرح ، فرح نفهمه جَيداً
عندنا يأتي بـ كامل البراءه ، ويقول : أنا [ ربما ] هُنا
ووحدك من تَدسه في أروحنا سِراً يا سعد
فـ ثمة ارتباط ُهنا بـ الاسم ،
كًما تقول فيروز / إذن الأسامي ليست كلامي .!
شُكرأ لـ كل شيء يا سعد شُكراً
ولن أفيك
لن أفيك