هذه الصباحات أسمى
حتى وإن كانت بـ رائحة المطر ..الذي لم يعد يعني لي على الأقل سوى أن الوطن أصبح أقرب لـ قبرٍ أضيق من السماء . .
يا عائشة
هذه التراتيل أو التباريح لا قيمة لها بعد أن أطلقت كـ سحاب ٍ قد خانه الدرب
وسقط في أرض لم يريد الله لها المطر ..
كوني بخير