بثينه
اهلا بـك ،
الهروب حلاً وحيداً إذ لا يجتمع مع أي محاولات سابقة وإن أتى
فيكن أخرها ،
ما هُو مُلفت في هذا النص ،
أنه حافظ على فكرته منذ البداية ، بأن لا حل إلا الهروب
فـ كانت السلبية تُذكر القارىء بأن الكاتب لا زال مُتمسك بالفكرة حتى أخر نفس من كُل جمله ،
وثمة صُور جميلة يبعثها النص بين الحين والآخر مُتوافقة مع الفكرة
رغم قلتها .
من يقرأ لكِ منذ البداية سـ يلاحظ تَقدم خُطواتكِ في الكتابة بـ إتزان
أتمنى أن أكون قد أفدتكِ
بثينه ، دائما ما يُعجبني إصرارك على الفائدة قبل كُل شيء
أنتِ إنسانه سامية
تَقبلي ودي ،
ومتابعتي لكِ الدائمة
كُل الأمنيات لكِ بالتوفيق