أوتذكرت نفسي؟؟؟
وأحسست أن خيوط قلبي بدأت بالتسلل رويدا
كشريط الساتان الناعم عندما تتسلل خيوطه خفيه
فلا نعيها الا بعد فوات الاوان
لازلت أحرق اطراف الشرائط حتى لا تتسلل خيوطها
وقد أحرقوا خيوط قلبي المتسللة اليه
فما بال تلك الخيوط الناعمة لا تنفك تبدأ بالهروب من جديد ؟؟؟
ما بالها وقد حرقت بما فيه الكفاية
اولم ترتدعي ؟؟؟؟
أولم تنتهي أحلامك به وله ومعه ؟؟؟؟
فهل أعيش للحلم ؟؟
أم الحلم هو الذي يسكنني ؟؟؟