وأتت العاشرة ( مصافحة أولى )

[زين]

حاولت كثيرا البدء بمصافحة أولى وأول ما تلبسني هي الرهبة من دخول عالم جديد ،، وبيت جديد والانضمام لأسرة جديدة .......
هذه مصافحتي الأولى لقلوبكم قبل أيديكم ..........................

..... وأتت الذكرى العاشرة لوعدي الذي لم أصنه معك
تتسابق مع الزمن لترى شبه أنثى قتلت قلبها بيدها ودفنته
التاسع والعشرون من يوليو
ذكرى انهزام الحب
ووأد الوعد
وطعن الذكرى
ودفن القلب
هذا الشهر الذي شهد يوم مولدي
هو نفسه الذي شهد موت قلبي
يربط بينهما اللون الابيض بطهارته
والدموع التي ذرفت لاستقبال حياة جديدة
ومظاهر الفرح حولي وضعفي الذي لم تخطأه عين في كلتا الحالتين
يمر هذا المشهد أمامي فأتذكر العيون البراقة التي لا أستطيع تجاوزها فأطيل التحديق بها ،، الضحكات العالية وقرع الدفوف الذي يثير جنوني ،، كلمات التبريك و الزغاريد المنتشرة تحتفي بموت بطيء لي ...........
أتت الذكرى العاشرة كما التي سبقتها تنتظر مني احتفالا مبهجا يليق بها بها فرأت شبه أنثى تنازلت عن كل ما لديها الا نبض مفتون بك واحساس بالأمان معك وأوراق باهته زال حبرها وانطبعت كلماتها بالذاكرة و خاتمك المهمل بأصبعي الذي لم أرجعه ......
ربما يأتي اليوم الذي ستسترده فيه أيضا ، لينير أصبع فتاة أخرى غيري كما ستنير قلبك المظلم بدوني............................

 

[العـنود ناصر بن حميد]

زين
حضوركِ أبيض
لارهبة يا زين .. هنا كنا قبلكِ
نتوجس البداية
ولكننا سرعان ما تركنا هذا الشعور
حين وجدنا الكل بجانبنا
أهلاً بكِ بيننا

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

يا [ زِين ]

مُصَافَحتُكِ الأولى تُثيِّر الْزَهرَ والْغيِّم فِي خُطوطِ الَكف
وتُسرب مِن الْهواء خَلْفها رَائِحة الْشذى ../ والْطيِّن الْمُبلل بِ مَاءِ الْسَماء


أهْلاً وَ مَطراً يا عَذْبَة

 

[قايـد الحربي]

زين
ــــــــ
* * *



أرحب بك في أبعاد
فأهلاً و سهلاً كثيرا .

:

و أتتْ العاشرةُ : أولى فكانت أَولى بالاحتفاء
والمباهج .. لحضورٍ يشبه الغمام ورفرفة الحمام .

:

شكراً لك .

 

[نورة عبدالله عبدالعزيز]

الألْق/: زينْ ،،

خَمَائِل الجُورِي وَ المُعَتّقة بِأنْدِيَةِ
التّرْحِيبِ أسُوقهَا أضْمُومةً إلى فَاتِحَتكَ
الأولَى فِي وَصِيدِ الأبْعَادِ ،،


حُييتَ أهْلاً

 

[د. منال عبدالرحمن]

بعضُ المواعيدِ تأتي متأخرّة فلا تجدنا , لأنّا أثناءَ انتظرها فقدنا بعضاً منّا أو كُلّاً !!


زين :


شُكراً لكِ و أهلاً و مرحباً بكِ في أبعاد .

 

[حمد الرحيمي]

زين ...


أهلاً بكِ في فضاءات أبعادنا الأدبية ...



حضوركِ الأول يخبرنا كم هي جميلة لغة الذكريات و حنين التذكر ...



زين ...
نحن بانتظار كل قادمٍ جميل ...




مودتي ...

 

[زين]

زين
حضوركِ أبيض
لارهبة يا زين .. هنا كنا قبلكِ
نتوجس البداية
ولكننا سرعان ما تركنا هذا الشعور
حين وجدنا الكل بجانبنا
أهلاً بكِ بيننا

العنود ناصر
تمنحين كلماتي بياضا وثقة بجميل مرورك عليها
وستزول الرهبة حين تصادف نقاء قلوب كقلبك .

شكرا بحجم البياض بقلبك