سعد لأول مرة أقرأ لك هنا ، وربما هذا من سوء حظ عيناي
التي تتأخر دائماً في معانقة الجمال !
أي لغة ترتكبها هنا يا سعد ، وأي دهشة حادة أولدتها داخلي
ولاأعلم هل اللغة كانت سبيل لتجلي وسبر أغوار روحك
أم أنك أنت كنت تسبر أغوار اللغة
صدقاً ، وجدتُك ونصُك أكبر بكثير من مجرد إعجاب يُكتب !
تحية طيبة
:
خلود عبدالله