ظل الغياب
أهلا وسهلا بِك في أبعاد ، كـ أفق مُلون ،
وشفق يتدلى من أجلكِ
،
يا أنت ،
إجرامه في حقكِ مرتين :
قد لا تختلف المره الأولى عن الأخرى ،
وتتشابه معها في التكرار رُبما ،
والنهاية ،
مُحاولة لـ النسيان
ولكن الذاكرة تتصلب ،
حَرفكِ وهج ،
فـلـ تجعليه مُضيئاً بـ شكل أكبر
هذا النبض نُعول عليه أمنياتنا بالقادم الأكثر بَهاءاً
دُمتي بـ ألق