لم يَخونه الحبر مَهما تمرد على الماء
بقدر ما خانته بـ الرحيل
وفي أكثر المواقف حاجة لـ تَفهمها ،
القدير : خليل الشهري
،
مُتقنٌ لـ كل الأشياء
كل ما في القصة متحرك ، مُتنامي ، مُبتكر
حتى النهاية ، تفتح أفقاً عديدة لـ القارىء
وتمنحه فرصة لـ التامل ،
شُكراً لـ من أوحى في داخلك ما كتبت
،