معدل تقييم المستوى: 460
كأغنيةٍ حزينةٍ , كلوحةٍ تكعيبيّةٍ للحبِّ , جاءَ هُنا حرفكَ , برّقاً أخّاذاً .. و أنيقاً و قريباً من الرّوح , و يعني أصواتَ النّوارسِ و جناحاتِهم البيضاء . أهلاً بكَ أستاذ أحمد .