رواية "كوخ العم توم" كانت أحد أهمّ العوامل التي أشعلت المطالبات بتحرير العبيد في أمريكا وإن كان الذي يقرؤها يتسلّى بها فهذا لاينفي حقيقتها الأولى,مسرحيّات شكسبير كانت خطوة اولى لتصوير مايدور حولنا من أمور حياتيّة مشاكل يوميّه إلخ ممهدا الطريق لولادة هوليوود بعد سنييين طويلة التي انتجت أفلاما كان منها المسلّي المبتذل كـ:"امريكان باي" وأخرى تطرح قضيّة تاريخيّة مهمّة"آلام المسيح" ولو ذهب الناس غلى هناك _السينما_ للتسلية لكن هنالك متسعٌ شاسع لطرح القضايا بصورة مسلية وايجابيّة أستغرب كلامها كان الأجدر أن تحدّد أين تكمن التسلية فقط وإن كانت ترى ذلك كان الأجدر بها كتابة قصص للأفلام كرتون لأنّها مسلية أكثر من غيرها
*من هي الروائيّة؟ لاأرى حرجا في ذكر اسمها فلم تقل إلا رأيها
تحيّتي لك