جُهَيْنَةْ
ـــــــــ
* * *
أهْلاً وَ سهْلاً بكِ في أبعَاد ،
وَ نَتشرّفُ بانضِمامكِ وَ غَمَامكِ .
:
نَعم ..
لأنّ آخِرَ الإهْـ ـدَاء : ـدَاء ، لا يَجبُ أنْ يَكوْن لَهُ أهميّة وَ هَمّ أوْ وَهْم !
" حدثني ضميري و هو يشكُو من صهدِ القَصَصِ ،
أنَّ الماءَ المالح لكز مؤخرةَ العطشِ ، فاستبانت إثنا عشر نجمةً مُعتمةَ الشفاهِ ، و عرجاءَ الضوءْ "
حَديثُكِ السّابق ، حَدَثٌ مُحْدَثٌ لا يُنبِئُ بِهِ ضَميرٌ اسْتَتَرْ ،
بَلْ ضميرٌ اتّصَلَ فَـ انْفَصَلَ فَـ اصْطَبَر .
:
مُدهِشةٌ وَ أكثر يَا جُهَيْنَةْ ،
فشُكراً عَلى بهْجةِ حضوْرك .